معالم
مقر السفارة السورية في واشنطن
هو بناء تاريخي كان منزلاً للرئيس الأميركي السابع والعشرين وليام هاوارد تافت.
اشترته الحكومة السورية عام 1946 بعد تأسيس أول تمثيل دبلوماسي بين سورية والولايات المتحدة الأميركية عام 1945.
بعد قيام الوحدة بين سورية ومصر عام 1958 أصبح المبنى مقراً للجمهورية العربية المتحدة، وبالرغم من حدوث الانفصال بين البلدين عام 1961 فقد احتفظت به مصر مقراً لسفارتها في واشنطن، إلى أن أعيدت العلاقات الدبلوماسية بين دمشق وواشنطن عام 1974، فأعادته الخارجية المصرية إلى الخارجية السورية، ليعود مقراً للسفارة السورية.
يذكر أنه لا يوجد بعثة دبلوماسية تتبع للنظام السوري في واشنطن منذ عام 2014.